ربما كان على الأرجح واحدا من أعظم لاعبي كرة القدم فى التاريخ ويحمل
دبلومة فى الفلسفة معلقة على حائط غرفة الجلوس بمنزله.. وربما كان أفضل
لاعب على وجه البسيطة لم يركل كرة القدم في أوروبا أو في أمريكا
الجنوبية.. لكنه بلقاء مصر والبرازيل على ملعب بلومافونتين بجنوب إفريقيا،
كان بدون أدنى شك أفضل لاعب داخل المستطيل الأخضر.
بهذه الكلمات
بدأ الكاتب الشهير جابرييل ماركوتى تحليله بصحيفة التايمز البريطانية
لأداء محمد أبوتريكة فى لقاء مصر والبرازيل، وفيه قال الكاتب أن أبوتريكة
لاعب الوسط المصرى وضع دراسته أمام كرة القدم لفترة طويلة من حياته قبل أن
ينتقل إلى الأهلى وهو فى سن الـ 25 من عمره، وفى وقت من الأوقات وبينما
كان معظم لاعبى الكرة فى العالم يحلمون بعرض مغرى للإنتقال إلى الدوريات
الأوروبية، كان أبوتريكة يردد نفس الكلمة (لا).
منتقدوه قد يقولون
إنه سمكة كبيرة فى حوض صغير وأن قيادة منتخب مصر للفوز بكاس أمم إفريقيا
مرتين وقيادة الأهلى لثلاث ألقاب دورى أبطال إفريقيا هى إنجازات بسيطة
لأنه لم يفعل ذلك امام أفضل المنافسين فى العالم.
لكنه فعلها أمام كاكا ورفاقه فى لقاء انتهى بهزيمة مصر 3-4 من البرازيل وأظهر أبوتريكة انه لاعب من فصيلة اللاعبين الكبار.
وأنهى
ماركوتى تحليله بطرح تساؤلات مفتوحة: هل البقاء فى مصر أفقد أبوتريكة
الشجاعة وقلل من طموحه كونه بهذا البقاء لن يقيس نفسه ضد الأفضل في
العالم؟.. أم أنه يستحق الإشادة لبقائه على انتمائه والاكتفاء بما حققه
فهو لا يشعر برغبة فى اللهاث وراء الإغراءات وحصد الملايين من الدورى
الإنجليزى أو حتى الليجا الإسبانية؟.
دبلومة فى الفلسفة معلقة على حائط غرفة الجلوس بمنزله.. وربما كان أفضل
لاعب على وجه البسيطة لم يركل كرة القدم في أوروبا أو في أمريكا
الجنوبية.. لكنه بلقاء مصر والبرازيل على ملعب بلومافونتين بجنوب إفريقيا،
كان بدون أدنى شك أفضل لاعب داخل المستطيل الأخضر.
بهذه الكلمات
بدأ الكاتب الشهير جابرييل ماركوتى تحليله بصحيفة التايمز البريطانية
لأداء محمد أبوتريكة فى لقاء مصر والبرازيل، وفيه قال الكاتب أن أبوتريكة
لاعب الوسط المصرى وضع دراسته أمام كرة القدم لفترة طويلة من حياته قبل أن
ينتقل إلى الأهلى وهو فى سن الـ 25 من عمره، وفى وقت من الأوقات وبينما
كان معظم لاعبى الكرة فى العالم يحلمون بعرض مغرى للإنتقال إلى الدوريات
الأوروبية، كان أبوتريكة يردد نفس الكلمة (لا).
منتقدوه قد يقولون
إنه سمكة كبيرة فى حوض صغير وأن قيادة منتخب مصر للفوز بكاس أمم إفريقيا
مرتين وقيادة الأهلى لثلاث ألقاب دورى أبطال إفريقيا هى إنجازات بسيطة
لأنه لم يفعل ذلك امام أفضل المنافسين فى العالم.
لكنه فعلها أمام كاكا ورفاقه فى لقاء انتهى بهزيمة مصر 3-4 من البرازيل وأظهر أبوتريكة انه لاعب من فصيلة اللاعبين الكبار.
وأنهى
ماركوتى تحليله بطرح تساؤلات مفتوحة: هل البقاء فى مصر أفقد أبوتريكة
الشجاعة وقلل من طموحه كونه بهذا البقاء لن يقيس نفسه ضد الأفضل في
العالم؟.. أم أنه يستحق الإشادة لبقائه على انتمائه والاكتفاء بما حققه
فهو لا يشعر برغبة فى اللهاث وراء الإغراءات وحصد الملايين من الدورى
الإنجليزى أو حتى الليجا الإسبانية؟.
» أرخص ليالي للدكتور يوسف ادريس
» حصريا ً ..:: أكثر من 150 ثيم كل ثيم مكتوب علية أسم رجل ::.. ( توقع أسمك موجود )
» منهج السنه التكميلية (السنه الخامسة)
» مفاجأة المتحدة g91
» هاي يجماعه سوزي من الاكاديمية البحرية
» برناج جديد ورائع جدا لحل مشكلة التحميل من الرابيد شير دون غلق الرواتر او اعادة تشغيله
» ملحمة غزة انعطاف رهيب للمقاومة.. واسرائيل تقترب من نهايتها
» لا اخترناه ولا بيعناه ...نجح ازاي؟؟؟ سبحان الله..!!!!!
» Shayne Ward - No Promises
» طريقة تحضير عائنه بنت ابليس
» طريقة تحضير الجن
» بعد رفع الإيقاف عن غالي المصري..نظرية المؤامرة تطل بوجهها علي أزمة غالي
» أعلان برائة الأعلامي أحمد شوبير وحقة في ممارسة الأعلام + خناقة مرتضي منصور مع برنامج القاهرة اليوم
» جماهير النصر تطالب غالي بمقاضاة لجنة المنشطات وترغب في التعويض
» المعمل الألماني اثبت براءة غالي من تناول المنشطات
» شيكابالا يتوج بلقب أفضل لاعب في قمة الزمالك والأهلي
» تعادل الكلاسيكو المصري .وأقتراب الأهلي من درع الدوري
» ياريت الكل يقول مبروك للأهلي والزمالك الأداء الجميل في الكلاسيكو المصري
» جديده بينكم بس المعهد مش جديد عليه